شلل الأطفال هو مرض شديد العدوى يصيب الجهاز العصبي للإنسان، وقد يؤدي إلى شلل أو إعاقة مدى الحياة.
مصدر العدوى:
إصابة فيروسية لفيروس يعيش ويتكاثر في القناة الهضمية للإنسان.
طرق انتقال العدوى:
عن طريق الأيدي والأدوات الملوثة، أو بالرذاذ المتطاير أثناء الكلام أو السعال، خاصة بين صغار الأطفال.
أوقات انتشار المرض:
تزداد أعداد حالات شلل الأطفال في فصل الصيف وقبل الخريف.
أعراض المرض:
1/ الأطفال غير المطعمين هم الأكثر عرضة للإصابة بالمرض.
2/ يصاب الطفل بأعراض طفيفة، كالحمى والفتور وآلام العضلات والصداع والغثيان أو القيء.
3/ قد تشتد الأعراض بتيبس العنق وتشنجات في العضلات، ثم الشلل في الأطراف السفلية.
4/ في الأسبوع الثالث تختفي الأعراض العامة ويبدأ المريض في التماثل للشفاء، بينما يتبقى الشلل في نسبة ضئيلة من الحالات.
العلاج:
ليس هناك علاج لهذا المرض، وكل ما يمكن تقديمه للطفل المصاب بالشلل عبارة عن العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي الذي يمكن الطفل من الاستخدام الأمثل للأطراف المصابة بالشلل أو الاعتماد على النفس، مع التقليل من الآثار النفسية للإعاقة، وجعل الإعاقة حافزا للإبداع والتفوق في مجالات أخرى، وكل ما يمكن عمله هو تفادي الإصابة بالمرض عن طريق التحصين.
الوقاية:
وسيلة الوقاية الرئيسية هي تحصين الأطفال بلقاح شلل الأطفال الآمن. واللقاح عبارة عن نقطتين تعطيان في الفم. ويمكن التقليل أيضا من فرص الإصابة بالفيروس باتباع العادات الصحية السليمة، وذلك بغسل أيدي الأطفال بالماء والصابون جيدا قبل الأكل وبعد قضاء الحاجة.
مصدر العدوى:
إصابة فيروسية لفيروس يعيش ويتكاثر في القناة الهضمية للإنسان.
طرق انتقال العدوى:
عن طريق الأيدي والأدوات الملوثة، أو بالرذاذ المتطاير أثناء الكلام أو السعال، خاصة بين صغار الأطفال.
أوقات انتشار المرض:
تزداد أعداد حالات شلل الأطفال في فصل الصيف وقبل الخريف.
أعراض المرض:
1/ الأطفال غير المطعمين هم الأكثر عرضة للإصابة بالمرض.
2/ يصاب الطفل بأعراض طفيفة، كالحمى والفتور وآلام العضلات والصداع والغثيان أو القيء.
3/ قد تشتد الأعراض بتيبس العنق وتشنجات في العضلات، ثم الشلل في الأطراف السفلية.
4/ في الأسبوع الثالث تختفي الأعراض العامة ويبدأ المريض في التماثل للشفاء، بينما يتبقى الشلل في نسبة ضئيلة من الحالات.
العلاج:
ليس هناك علاج لهذا المرض، وكل ما يمكن تقديمه للطفل المصاب بالشلل عبارة عن العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي الذي يمكن الطفل من الاستخدام الأمثل للأطراف المصابة بالشلل أو الاعتماد على النفس، مع التقليل من الآثار النفسية للإعاقة، وجعل الإعاقة حافزا للإبداع والتفوق في مجالات أخرى، وكل ما يمكن عمله هو تفادي الإصابة بالمرض عن طريق التحصين.
الوقاية:
وسيلة الوقاية الرئيسية هي تحصين الأطفال بلقاح شلل الأطفال الآمن. واللقاح عبارة عن نقطتين تعطيان في الفم. ويمكن التقليل أيضا من فرص الإصابة بالفيروس باتباع العادات الصحية السليمة، وذلك بغسل أيدي الأطفال بالماء والصابون جيدا قبل الأكل وبعد قضاء الحاجة.
الخميس 24 أكتوبر 2024, 10:40 pm من طرف Admin
» بتكلفة 90 مليون جنيه.. محافظ سوهاج يتفقد سير العمل بمستشفى "برديس" بالبلينا عقب تطويرها
الأحد 07 يوليو 2024, 5:50 pm من طرف Admin
» مستشفي البلينا
الأربعاء 10 يناير 2024, 8:34 am من طرف Admin
» الانتهاء من تجديد مدرسة "برديس" الابتدائية بالبلينا بتكلفة 9 ملايين جنيه
الجمعة 13 نوفمبر 2020, 11:54 am من طرف Admin
» تعرف على حكاية أقدم مسجد في برديس بمحافظة سوهاج
الجمعة 13 نوفمبر 2020, 11:50 am من طرف Admin
» قافلة جامعة سوهاج البيطرية تعالج 620 حالة بنجوع برديس
الجمعة 13 نوفمبر 2020, 11:44 am من طرف Admin
» تهنئة بحلول شهر رمضان المبارك عام 1441 هجرية
الجمعة 24 أبريل 2020, 3:48 pm من طرف Admin
» فياد بن رسلان
الجمعة 24 أغسطس 2018, 9:02 pm من طرف محمد العمري
» عشيرة الحديد - الأردن
الأحد 12 أغسطس 2018, 5:55 pm من طرف راشد مرشد